حديث المباركة بشهر رجب وما الحكم الشرعي منها

في حديث شهر رجب المبارك ، الذي يصادف قدوم شهر رجب على الأمة العربية والإسلامية ، ثارت تساؤلات وتساؤلات كثيرة في الأحكام الشرعية من الشهر المبارك إلى قدوم الشهر أو تتعلق بالصيام. ستعرفنا السطور التالية من المقال على صحة حديث شهر رجب المبارك ، حيث دخل كثير من العلماء في الدين.

صحة حديث شهر رجب المبارك

والحديث الذي ورد في هذا الأمر (اللهم صل علينا في رجب وشعبان ونبلغ رمضان) ضعيف لا يجوز ، ولا يصح في فضل شهر رجب.

حيث رأى كثير من علماء الإسلام في فتاوى أنه يجوز التهنئة بشهر رجب وباركه ، ولكن لا يجوز المقارنة في ذلك الحديث المبارك بأحاديث ملفقة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، و لا أصل له ، والنبي صلى الله عليه وسلم حذر الآخرين من هذه الأحاديث ، وصحيح قوله (من كذب علي عمدا فليجلس في النار) (رواه البخاري ومسلم). .

معلومات عن شهر رجب

يعتبر شهر رجب من الأشهر الحرم التي وردت حرمتها داخل القرآن الكريم في قوله تعالى من سورة التوبة: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ)، حيث روى أبو وفي وقت مبكر من نافع بن الحارث رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (“الذي – التي زمن ربما استدار كما يبدو يوم خلق يا الله السماوات ، والأرضو السنة اثنين عشرة شهرو منها أربعة الملاذ الآمنو ثلاثة تسلسل: عار المقعدو تمويه الحج والمحرم ورجب مضر بين جمادى وشعبان.

حيث سمي شهر رجب بالمضار ، وذلك لأن مضر لم يغيره ، وكان دائما ممكنا في زمانه على عكس باقي العرب. خصوصية ، ولا في صلاة ليلة خاصة فيها) ، والأحاديث الواردة في فضل رجب ، أو فضل صيامه ، أو صيام بعضها واضحة ، فهي تنقسم إلى قسمين ، ضعيفة وملفقة.

وها نحن نصل إلى نهاية المقال الذي علمنا فيه بحديث شهر رجب المبارك وحكمه الشرعي ، ومزيد من المعلومات عن شهر رجب وحكم الصيام منه.